المواضيع | المساهمات | كاتب الموضوع | مشاهدة | آخر مساهمة |
---|
انتقل الى الصفحة : 1, 2 |
| | والمزارعة عمل بها الرسول (، فعن ابن عباس أن رسول الله ( عامل أهل خيبر لشطر ما يخرج من زرع أو ثمر.[متفق عليه]، وقد زارع كثير من أصحاب رسول الله ( كعلي وسعد بن مالك، وعبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-، وزارع كثير من التابعين مثل عمر بن عبد العزيز، وعروة بن ا | 0 | أبو أحمد | 419 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:52 pm أبو أحمد |
| | يقول( :”إن الله يقول: (أنا ثالث الشريكين، ما لم يخن أحدهما صاحبه، فإن خانه، خرجت من بينهما” [أبو داود]. أي أن الله -سبحانه وتعالي- يبارك للشريكين مادام لا يخون أحدهما شريكه، فإذا خان أحدهما شريكه رفع الله البركة عن شركتهما. | 0 | أبو أحمد | 263 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:50 pm أبو أحمد |
| | البيع هو مبادلة مالٍ بمال علي سبيل التراضي. | 0 | أبو أحمد | 237 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:49 pm أبو أحمد |
| | الحضانة هي القيام بحفظ الصغير أو الصغيرة، أو المعتوه الذي لا يميز، ولا يستقل بأمره، وتعهده بما يصلحه، ووقايته مما يؤذيه ويضره، وتربيته جسميا ونفسيا وعقليا، حتى يقوي علي النهوض بتبعات الحياة والاضطلاع بما عليه من مسئوليات. | 0 | أبو أحمد | 234 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:47 pm أبو أحمد |
| | الإعارة هي تمليك شيء يملكه فرد أو هيئة لآخر، لينتفع به دون مقابل؛ كأن يأخذ رجل كتابًا من مكتبة ليقرأه ويعيده دون أجر علي ذلك. | 0 | أبو أحمد | 225 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:45 pm أبو أحمد |
| | هي رئاسة عامة في حراسة أمر الدين والدنيا، خلافة عن النبي . | 0 | أبو أحمد | 243 | الأربعاء أبريل 06, 2016 8:44 pm أبو أحمد |
| | هي مصالحة أهل الحرب علي ترك القتال مدة معينة بعوض أو غيره، سواء أكان فيهم من يقر علي دينه ومن لم يقر، دون أن يكونوا تحت حكم الإسلام، والذي يعقد الهدنة هو الإمام أو نائبه، فإذا عقدها أحد الأفراد، عُدَّ ذلك خروجًا علي الإمام أو نائبه، ولم يصح العقد عند الجم | 1 | أبو أحمد | 240 | الإثنين مارس 28, 2016 9:53 pm الحاج |
| | هي مصالحة أهل الحرب علي ترك القتال مدة معينة بعوض أو غيره، سواء أكان فيهم من يقر علي دينه ومن لم يقر، دون أن يكونوا تحت حكم الإسلام، والذي يعقد الهدنة هو الإمام أو نائبه، فإذا عقدها أحد الأفراد، عُدَّ ذلك خروجًا علي الإمام أو نائبه، ولم يصح العقد عند الجم | 1 | أبو أحمد | 235 | الإثنين مارس 28, 2016 9:51 pm الحاج |
| | هي رئاسة عامة في حراسة أمر الدين والدنيا، خلافة عن النبي . | 1 | أبو أحمد | 231 | الإثنين مارس 28, 2016 9:48 pm الحاج |
| | هي رئاسة عامة في حراسة أمر الدين والدنيا، خلافة عن النبي . | 1 | أبو أحمد | 248 | الإثنين مارس 28, 2016 9:48 pm الحاج |
| | اليمين في اللغة: لليمين في اللغة معانٍ عديدة، منها: أ) القوة: كما قال تعالي:{لأخذنا منه باليمين}[الحاقة: 45]. أي بالقوة. ب) اليد اليمني: ويطلق علي عضو اليد اليمين، لأنه أقوي في الغالب. ج) الحلف: ويطلق علي الحلف اسم اليمين؛ لأن الناس- قديما- كانوا إذا تح | 0 | أبو أحمد | 224 | الجمعة مارس 25, 2016 11:05 pm أبو أحمد |
| | اليمين في اللغة: لليمين في اللغة معانٍ عديدة، منها: أ) القوة: كما قال تعالي:{لأخذنا منه باليمين}[الحاقة: 45]. أي بالقوة. ب) اليد اليمني: ويطلق علي عضو اليد اليمين، لأنه أقوي في الغالب. ج) الحلف: ويطلق علي الحلف اسم اليمين؛ لأن الناس- قديما- كانوا إذا تح | 0 | أبو أحمد | 252 | الجمعة مارس 25, 2016 11:04 pm أبو أحمد |
| | شرع الإسلام القضاء؛ لأنه وسيلة لتحقيق العدل والعدالة، ورد الحقوق إلي أصحابها، فينتشر الأمان بين الناس، وتصان دماؤهم وأموالهم وأعراضهم، والقضاء لا يكون في حقوق الناس فقط،بل يكون كذلك في حقوق الله تعالى. | 0 | أبو أحمد | 189 | الجمعة مارس 25, 2016 11:02 pm أبو أحمد |
| | التعزير هو العقوبة المشروعة بغرض التأديب على معصية أو جناية لا حد فيها ولا كفارة، أو فيها حد، لكن لم تتوفر شروط تنفيذه، كالقذف بغير الزنا، وكالمباشرة في غير الفرج، وغير ذلك، فلا يقوم بتعزير المذنب إلا الحاكم أو السيد الذي يعزر رقيقه، أو الزوج الذي يعزر زو | 0 | أبو أحمد | 227 | الجمعة مارس 25, 2016 10:58 pm أبو أحمد |
| | القصاص هو معاقبة الجاني، الذي يتعدى على غيره بالقتل أو بقطع عضو من أعضائه أو بجرحه، بمثل ما فعل. فإن قَتَلَ قُتِل،َ وإن جَرَحَ جُرِحَ، وإن قَطَعَ عضوًا من أعضاء غيره، قُطِعَ منه العضو الذى يماثله. | 0 | أبو أحمد | 194 | الجمعة مارس 25, 2016 10:55 pm أبو أحمد |
| | المنع. وسميت العقوبات حدودًا، لأنها تمنع من ارتكاب أسبابها كالزنى والسكر وغير ذلك، وأيضًا تسمى حدودًا؛ لأنها أحكام الله التي وضعها وحدها وقدرها. | 0 | أبو أحمد | 203 | الخميس مارس 24, 2016 10:20 pm أبو أحمد |
| | المنع. وسميت العقوبات حدودًا، لأنها تمنع من ارتكاب أسبابها كالزنى والسكر وغير ذلك، وأيضًا تسمى حدودًا؛ لأنها أحكام الله التي وضعها وحدها وقدرها. | 0 | أبو أحمد | 189 | الخميس مارس 24, 2016 10:19 pm أبو أحمد |
| | ولم ترد تسمية المساقاة في القرآن والسنة، وقد شرعها الله لما فيها من مصلحة للمالك والمساقي، فقد ورد عن أبي هريرة: أن الأنصار قالت للنبي ( أقسم بيننا وبين إخواننا المهاجرين النخيل. قال (:”لا”. فقالوا: تكفونا المؤونة (العمل)، ونشرككم في الثمرة؟ قالوا: سمعنا | 0 | أبو أحمد | 233 | الخميس مارس 24, 2016 10:14 pm أبو أحمد |
| | الردة هي الرجوع عن الشىء إلى غيره، وفي الشرع هى: رجوع المسلم البالغ العاقل عن الإسلام للكفر دون إكراه من أهله. والردة هى رجوع المسلم عن إسلامه. والمرتد هو من رجع عن إسلامه. | 0 | أبو أحمد | 185 | الخميس مارس 24, 2016 10:12 pm أبو أحمد |
| | الردة هي الرجوع عن الشىء إلى غيره، وفي الشرع هى: رجوع المسلم البالغ العاقل عن الإسلام للكفر دون إكراه من أهله. والردة هى رجوع المسلم عن إسلامه. والمرتد هو من رجع عن إسلامه. | 0 | أبو أحمد | 206 | الخميس مارس 24, 2016 10:11 pm أبو أحمد |
| | المسكر هو كل ما ذهب بعقل الإنسان وجعله لا يدرى ماذا يفعل سواء أكان من الخمر أم غيره من أنواع المخدرات. أما الخمر فهى كل سائل أعد بطريق التخمير فتحول إلى كحول وأصبح مسكرًا لمن يتناوله سواء أعد هذا السائل من العنب أم من البلح أم من العسل أم من الشعير أم من | 0 | أبو أحمد | 191 | الخميس مارس 24, 2016 10:10 pm أبو أحمد |
| | أصحاب الولاية العامة في الأعمال العامة وهم الوزراء. وأصحاب الولاية العامة في أعمال خاصة، وهم أمراء الأقاليم والبلدان. وأصحاب الولاية الخاصة في الأعمال العامة كقاضي القضاة، وقائد الجيوش الأعلى، وحرس الحدود وغير ذلك. وذو الولاية الخاصة في الأعمال الخاصة، كق | 0 | أبو أحمد | 183 | الخميس مارس 24, 2016 10:08 pm أبو أحمد |
| | أصحاب الولاية العامة في الأعمال العامة وهم الوزراء. وأصحاب الولاية العامة في أعمال خاصة، وهم أمراء الأقاليم والبلدان. وأصحاب الولاية الخاصة في الأعمال العامة كقاضي القضاة، وقائد الجيوش الأعلى، وحرس الحدود وغير ذلك. وذو الولاية الخاصة في الأعمال الخاصة، كق | 0 | أبو أحمد | 198 | الخميس مارس 24, 2016 10:07 pm أبو أحمد |
| | مشروعية الوقف: شرع الله الوقف لما فيه من قربة إليه، ولما فيه من عطف على ذوى الأرحام والفقراء، فقد يكون الوقف لهم، كأن يتصدق الرجل بما يخرج من ثمر أو زرع من أرض يملكها على أقاربه. وكذلك لما فيه من رعاية لمصالح المسلمين، فقد يوقف الرجل الماء الذي يخرج من عي | 0 | أبو أحمد | 181 | الخميس مارس 24, 2016 10:06 pm أبو أحمد |
| | الهبة: عقد يقتضي أن يمتلك شخص مالا معلومًا أو مجهولا تعذر علمه، مقدورًا علي تسليمه، غير واجب في حياة الواهب، بلا عوض عن الموهوب إليه، بلفظ من ألفاظ التمليك أو ما يقوم مقامه. والهبة أمر مستحب لما تعبر عنه من الأخوة، ونبت السرور في النفوس، وهي مشروعة كما جا | 0 | أبو أحمد | 201 | الخميس مارس 24, 2016 10:05 pm أبو أحمد |
| | مر جماعة من أصحاب النبي ( علي مكان به بئر،وفي هذا المكان رجل قد لدغته حية، فسأل أهل هذا الرجل أصحاب النبي ( عن رجل يقوم برقي المريض، فقام رجل من الصحابة وقرأ علي المريض سورة الفاتحة، فشفي فأعطوه بعض الشياه، فذهب إلي أصحابه فقالوا: تأخذ علي كتاب الله أجرًا | 0 | أبو أحمد | 193 | الخميس مارس 24, 2016 8:27 pm أبو أحمد |
| | هي انتقال الدَّين من ذمة المدين إلي ذمة الملتزم بدفعه فتسمي بـ(الحوالة) أو الإحالة، وذلك بأن يكون لإنسان علي آخر دين، ويكون هذا المدين له دين علي رجل ثالث، فيقول الذي له عليه دين لي دين عند فلان، فيحيله عليه، فإن وافق المحيل، انتقل الدين من علي الذي نقل ا | 0 | أبو أحمد | 203 | الخميس مارس 24, 2016 8:26 pm أبو أحمد |
| | حث الإسلام علي حفظ الوديعة وردّ الأمانة؛ لأن ذلك يشيع الأمان والثقة بين الناس، فيثق الرجل في الرجل فيأتمنه علي ماله أو غيره دون خوف أو قلق، ويترتب علي هذه الثقة شيوع المحبة. | 0 | أبو أحمد | 181 | الخميس مارس 24, 2016 8:24 pm أبو أحمد |
| | الطلاق إنهاء للعلاقة الزوجية بسبب من الأسباب، وقد أباحه الشرع عندما تصبح الحياة بين الزوجين مستحيلة، وعندما يشتد الشقاق والنزاع بينهما. | 0 | أبو أحمد | 255 | الخميس مارس 24, 2016 8:19 pm أبو أحمد |
| | لقد شرع الإسلام، الصلح وحثَّ عليه مادام لا يحل حرامًا، ولا يحرم حلالا، لأنه يقضي علي المنازعات التي من شأنها أن تشيع الحقد والكراهية في قلوب الناس. وذلك أنها قد تؤدي إلي عواقب غير محمودة. | 0 | أبو أحمد | 202 | الخميس مارس 24, 2016 8:14 pm أبو أحمد |
| | الغصب هو أخذ مال له قيمة محترم بغير إذن صاحبه المالك له، فيزيل ملكيته إن كان في يده أو يمنعه من الانتفاع به علانية لا في الخفية؛ قهرًا بدون وجه حق. | 0 | أبو أحمد | 240 | الخميس مارس 24, 2016 8:10 pm أبو أحمد |
| | العقيقة في الأصل تعني الشعر الذي علي المولود، ثم أطلقت العرب علي الذبيحة التي تذبح عند حلق شعر المولود عقيقة، علي عادتهم في تسمية الشيء باسم سببه، وقيل: سميت العقيقة بهذا الاسم لأنه يشق حلقها بالذبح. فالعقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن المولود يوم السابع من | 0 | أبو أحمد | 256 | الخميس مارس 24, 2016 8:07 pm أبو أحمد |
| | الزواج سنة من سنن الأنبياء، وضرورة من ضروريات الحياة، به تصان الأعراض وتحفظ الحرمات، ويقضى الإنسان شهوته، وهو وسيلة لحفظ النسل وبقاء الجنس البشرى واستمرار الحياة. كما أنه يُسهم في تقوية أواصرالمحبة والتعاون من خلال المصاهرة أو النسب، فتتسع دائرة الأقارب ، | 0 | أبو أحمد | 251 | الخميس مارس 24, 2016 8:06 pm أبو أحمد |
| | كانت الدولة في عهد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- تقسم إلى أقسام إدارية، ثم اتسعت في عهد الدولة الأموية، فكانت خمس ولايات، ثم اتسع نظام الحكم والإدارة في عهد الدولة العباسية، وقد استفادوا من الفرس، ولذا فقد نظر الفقهاء إلى الإمارة، فقسموها إلى قسمين ؛ عامة، | 0 | أبو أحمد | 244 | الخميس مارس 24, 2016 8:03 pm أبو أحمد |
| | هو التزام تقرير الكفار في ديارنا وحمايتهم والدفاع عنهم ببذل الجزية والاستسلام من جهتهم، ولا يعقد عقد الذمة إلا الإمام أو نائبه، لأن عقد الذمة من المصالح العظمي التي تحتاج إلي نظر واجتهاد. | 0 | أبو أحمد | 242 | الخميس مارس 24, 2016 8:01 pm أبو أحمد |
| | الجهاد معناه في اللغة والشرع: الجهاد في اللغة: يعني المشقة، يقال: جاهدت جهادًا: أي بلغت المشقة. الجهاد في الشرع: بذل الجهد في قتال الكفار، ويطلق أيضًا علي مجاهدة النفس والشيطان والفساق. | 0 | أبو أحمد | 259 | الأربعاء مارس 23, 2016 10:46 am أبو أحمد |
| | أجاز الإسلام قبول الدعوي والنظر فيها حتى يُرَدُّ كل حق إلي صاحبه. | 0 | أبو أحمد | 227 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:27 pm أبو أحمد |
| | ويسمى العادة السرية. وهو استخراج المنى بشهوة بغير جماع، وذلك لكل من الرجل والمرأة. | 0 | أبو أحمد | 222 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:25 pm أبو أحمد |
| | دعا الإسلام إلى مكارم الأخلاق، وأبغض رذائلها، وذلك لما للأخلاق الحميدة من المآثر، ولما في الأخلاق الرذيلة من عواقب وخيمة، وفي مجال الغريزة والجنس وضع الإسلام الأطر التي تحافظ على سياج الإنسان وعفته، فدعا إلى الزواج، ورغب فيه، كما نهى عن الاختلاط، والرقص و | 0 | أبو أحمد | 226 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:23 pm أبو أحمد |
| | الأسري: هم الرجال الذين يظفر بهم المسلمون في ساحة القتال أحياء، ولولي الأمر أن يفعل في الأسري ما يراه الأصلح لمصلحة المسلمين، | 0 | أبو أحمد | 234 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:21 pm أبو أحمد |
| | الحرابة: هى خروج الفرد أو الجماعة بالسلاح على الناس في بلد إسلامى لأخذ أموالهم. وقد يجنحون إلى القتل وهتك العرض وغير ذلك. | 0 | أبو أحمد | 252 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:20 pm أبو أحمد |
| | القذف في اللغة والشرع: القذف في اللغة معناه الرمى بالحجارة، فيقال: قذف الرجل الحجر. أى: رماه. | 0 | أبو أحمد | 222 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:19 pm أبو أحمد |
| | الإدارة في عهد الخلفاء الراشدين: | 0 | أبو أحمد | 218 | الثلاثاء مارس 22, 2016 10:18 pm أبو أحمد |
| | الكفارة هي ما يكفر به الآثم من صدقة أو صلاة أو غير ذلك، وسميت الكفارات بهذا الاسم؛ لأنها تكفر الذنوب وتمحوها وتسترها، وتتعلق الكفارات بأبواب كثيرة من أبواب الفقه، هي | 0 | أبو أحمد | 226 | الإثنين مارس 21, 2016 9:16 pm أبو أحمد |
| | أباح الإسلام الصيد، لحاجة الناس إليه، ولأكل اللحوم وخاصة إذا كانوا غير قادرين على شرائها. | 0 | أبو أحمد | 212 | الإثنين مارس 21, 2016 9:14 pm أبو أحمد |
| | ظهر التأمين كمصطلح اشتهر بين الناس حديثًا، فقد ظهر في إيطاليا في صورة التأمين البحري، وذلك في القرن الرابع عشر الميلادي. | 0 | أبو أحمد | 233 | الإثنين مارس 21, 2016 8:51 pm أبو أحمد |
| | إبطال الإسلام للتبني: | 0 | أبو أحمد | 221 | الإثنين مارس 21, 2016 8:39 pm أبو أحمد |
| | الإجهاض هو إلقاء الجنين من بطن أمه قبل تمام وقته. | 0 | أبو أحمد | 237 | الإثنين مارس 21, 2016 8:36 pm أبو أحمد |
| | الشفعة هي حق الشريك في شراء نصيب شريكه فيما هو قابل للقسمة، حتى لا يلحق الشريك ضرر. وإن كان هناك شركاء كثيرون اشتركوا جميعًا في هذا الحق، فلا يجوز البيع لأحدهم دون الباقين. | 0 | أبو أحمد | 245 | الإثنين مارس 21, 2016 8:33 pm أبو أحمد |
| | ورد أن عبد الله وعبيد الله ابني عمر بن الخطاب -رضي الله عنهم- خرجا في جيش العراق، فلما رجع أبو موسى الأشعري، وهو أمير علي البصرة، رحب بهما، وقال: هنا مال أريد أن أبعث به إلي أمير المؤمنين، فأسلفكما فتبتاعان (تشتريان) به متاعًا من العراق، ثم تبيعانه في الم | 0 | أبو أحمد | 242 | الإثنين مارس 21, 2016 8:28 pm أبو أحمد |
|